تواجه مصر تحدياً حقيقياً من نقص الأطباء والهيئات المعاونة. ، يوجد طبيب /2000 مواطن وفي حين يولد أكثر من مليونين سنويا يتعرضون لسوء التغذية والمشاكل الصحية والنفسية مثل التقزم 21% والسمنة 17% والأنيميا 27% والقيصرية 63 إضافة الي وجود العديد من الشباب بلا عمل حيث بلغت البطالة في مصر 10.76٪ -2019، وفي الإناث 22.15٪. وعليه كان كادر المشورة الأسرية المدربة بالتدريب التحويلي هي الحل السحري لهذه المشاكل لتعد الشباب للزواج وللوالدية وكذلك رفع الوعي بحقوق الأطفال في رعاية مثلي في الطفولة المبكرة وخاصة الألف يوم الذهبية وكذلك أهمية استعداد الأم حين الأقبال علي الإنجاب لمدة سنة قبل الحمل وعليه تصبح المباعدة 4-5 سنوات حق أصيل لكل طفل تمكين السيدات الإقتصادي والثقافي من خلال الشراكات دور هام جدا,. ونظرا للإرتفاع الكارثي في الولادات القيصرية كان دور"الدولا" من أهم الأدوار لإقناع ومساعدة السيدات على الولادة الطبيعية والرضاعة الطبيعية اضافة الى وظيفة القابلات التي تعمل الجمعية على تدريبهم لحل مشكلة القيصريات الغير ضرورية
النتائج التى حققها المشروع
تخفيض التقزم في العينة من 22% إلي 14 % تخفيض السمنة والهزال بنسبة 20% رفع معدلات الرضاعة الطبيعية المطلقة من 13 إلي 52% وتخفيض وفيات حديثي الولادة عند الخروج من الحضانة بنسبة 25% و استعمال اللولب بعد الولادة مباشرة 340 حالة – ورفع وعي الأهل بأهمية الألف يوم الأولي في حياة الإنسان في 23% من الحالات
الفئة المستهدفة المباشرة من المشروع :
الشباب المقبل على الزواج من الجنسين
الأزواج وأمهات الأزواج
المقبلات علي الإنجاب في المناطق الحدودية والوجه القبلي
والمناطق الفقيرة والسيدات 20-35 سنه والتي يولد وا 80% من أالمواليد
الفتيات 15-19 سنة لمنع الزواج والحمل المبكر
الفئة المستهدفة الغير المباشرة من المشروع :
رجال الدين والشخصيات المؤثرة في المجتمع كشيخ القرية والعمدة
المعلمات بالحضانات والمدرسين برياض الأطفال
والسيدات فوق35سنة لمنع الإنجاب لارتفاع الإعاقة
رجال الإعلام المرئي والمشرورة المقروء
المؤثرين علي مواقع التواصل الاجتماعي
تعريف أطباء النساء والتوليد الأطفال والتمريض بالفكر المبتكر حتى لا يؤثروا سلبا