جائزة مصر الخير لريادة العطاء الخيري والتنموي المستدام
الدورة الرابعة 2022 : العمل المناخى
فترة الدورة
May 4, 2022 - Oct 2, 2022
الهدف التنموي
العمل المناخي
فترة الإشتراك
May 17, 2022 - Jun 2, 2022
موضوع هذه الدورة من الجائزة:
الهدف الثالث عشر : العمل المناخي
يمثل عام 2015 لحظة حاسمة في السعي العالمي من أجل إيجاد مستقبل مستدام لسبعة ملايير نسمة، الذين سيفوق عددهم 9 ملايير نسمة بحلول عام 2050. وستقوم الحكومات، على مدى التسعة أشهر القادمة، بتحديد رؤيتها لخطة إنمائية لما بعد عام 2015 بالاتفاق على مجموعة من أهداف التنمية المستدامة. وفي غضون ذلك، ستعمل هذه الحكومات ذاتها، في إطار اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، على صياغة اتفاق عالمي جديد بحلول كانون الأول/ديسمبر عام 2015 في باريس في مؤتمر الأمم المتحدة بشأن تغير المناخ من أجل التصدي لخطر تغير المناخ وفي الوقت نفسه اغتنام الفرصة لمكافحته.
ويجب أن يكون هذان المساران، على الرغم من كونهما يأتيان من خلفيات مختلفة ولهما ديناميات وتحديات خاصة بهما، داعمين لبعضهما البعض ومترابطين، إن كان يراد القضاء على الفقر، وتحسين سبل كسب العيش، وتعزيز الازدهار، وتوريث عالم صحي يؤدي وظائفه للجيل التالي. وقد أدركت الحكومات والمجتمع بوجه عام هذه العلاقة الأساسية. وتشمل أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر المقترحة الهدف 13: "اتخاذ إجراءات عاجلة للتصدي لتغير المناخ وآثاره".
ويشدد الهدف 13 من أهداف التنمية المستدامة المقترح بشكل حاسم على أن النهوض بتلك المهمة جار في إطار اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ وذلك بغية التقليل إلى أدنى حد من ازدواجية الجهود وتحقيق أقصى استفادة من الموارد المحدودة.
ويستهدف اتفاق باريس، الذي سيجمع جميع الدول في قضية مشتركة للمرة الأولى، الحد من ارتفاع درجة الحرارة في العالم خلال هذا القرن إلى ما دون درجتين مئويتين.
ومن أجل تحقيق ذلك، ينبغي للمعاهدة الجديدة أن تضع السياسات، والمسارات، والتكنولوجيات، وطرق التمويل اللازمة لكفالة أن تبلغ الانبعاثات العالمية ذروتها في أجل أقصاه 10 سنوات، وبدء نزع الكربون من الاقتصاد حول العالم، وتحقيق مستوى الحياد المناخي في النصف الثاني من القرن. ولا يختلف الحياد المناخي، الذي يشار إليه أحيانا بتعادل الانبعاث الكربوني، أو الرصيد الصافي الصفري، في شيء عن استعادة توازن الكوكب، من حيث الانبعاثات الداخلة والانبعاثات الخارجة، إلى حالته السابقة التي كانت سائدة قبل قرن ونصف.
التقرير النهائي وابرز الفعاليات
معرض الصور
مقاصد الهدف: العمل المناخي
يمثل عام 2015 لحظة حاسمة في السعي العالمي من أجل إيجاد مستقبل مستدام لسبعة ملايير نسمة، الذين سيفوق عددهم 9 ملايير نسمة بحلول عام 2050. وستقوم الحكومات، على مدى التسعة أشهر القادمة، بتحديد رؤيتها لخطة إنمائية لما بعد عام 2015 بالاتفاق على مجموعة من أهداف التنمية المستدامة. وفي غضون ذلك، ستعمل هذه الحكومات ذاتها، في إطار اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، على صياغة اتفاق عالمي جديد بحلول كانون الأول/ديسمبر عام 2015 في باريس في مؤتمر الأمم المتحدة بشأن تغير المناخ من أجل التصدي لخطر تغير المناخ وفي الوقت نفسه اغتنام الفرصة لمكافحته.
ويجب أن يكون هذان المساران، على الرغم من كونهما يأتيان من خلفيات مختلفة ولهما ديناميات وتحديات خاصة بهما، داعمين لبعضهما البعض ومترابطين، إن كان يراد القضاء على الفقر، وتحسين سبل كسب العيش، وتعزيز الازدهار، وتوريث عالم صحي يؤدي وظائفه للجيل التالي. وقد أدركت الحكومات والمجتمع بوجه عام هذه العلاقة الأساسية. وتشمل أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر المقترحة الهدف 13: "اتخاذ إجراءات عاجلة للتصدي لتغير المناخ وآثاره".
ويشدد الهدف 13 من أهداف التنمية المستدامة المقترح بشكل حاسم على أن النهوض بتلك المهمة جار في إطار اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ وذلك بغية التقليل إلى أدنى حد من ازدواجية الجهود وتحقيق أقصى استفادة من الموارد المحدودة.
ويستهدف اتفاق باريس، الذي سيجمع جميع الدول في قضية مشتركة للمرة الأولى، الحد من ارتفاع درجة الحرارة في العالم خلال هذا القرن إلى ما دون درجتين مئويتين.
ومن أجل تحقيق ذلك، ينبغي للمعاهدة الجديدة أن تضع السياسات، والمسارات، والتكنولوجيات، وطرق التمويل اللازمة لكفالة أن تبلغ الانبعاثات العالمية ذروتها في أجل أقصاه 10 سنوات، وبدء نزع الكربون من الاقتصاد حول العالم، وتحقيق مستوى الحياد المناخي في النصف الثاني من القرن. ولا يختلف الحياد المناخي، الذي يشار إليه أحيانا بتعادل الانبعاث الكربوني، أو الرصيد الصافي الصفري، في شيء عن استعادة توازن الكوكب، من حيث الانبعاثات الداخلة والانبعاثات الخارجة، إلى حالته السابقة التي كانت سائدة قبل قرن ونصف.
الفئة المستهدفة
يمثل عام 2015 لحظة حاسمة في السعي العالمي من أجل إيجاد مستقبل مستدام لسبعة ملايير نسمة، الذين سيفوق عددهم 9 ملايير نسمة بحلول عام 2050. وستقوم الحكومات، على مدى التسعة أشهر القادمة، بتحديد رؤيتها لخطة إنمائية لما بعد عام 2015 بالاتفاق على مجموعة من أهداف التنمية المستدامة. وفي غضون ذلك، ستعمل هذه الحكومات ذاتها، في إطار اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، على صياغة اتفاق عالمي جديد بحلول كانون الأول/ديسمبر عام 2015 في باريس في مؤتمر الأمم المتحدة بشأن تغير المناخ من أجل التصدي لخطر تغير المناخ وفي الوقت نفسه اغتنام الفرصة لمكافحته.
ويجب أن يكون هذان المساران، على الرغم من كونهما يأتيان من خلفيات مختلفة ولهما ديناميات وتحديات خاصة بهما، داعمين لبعضهما البعض ومترابطين، إن كان يراد القضاء على الفقر، وتحسين سبل كسب العيش، وتعزيز الازدهار، وتوريث عالم صحي يؤدي وظائفه للجيل التالي. وقد أدركت الحكومات والمجتمع بوجه عام هذه العلاقة الأساسية. وتشمل أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر المقترحة الهدف 13: "اتخاذ إجراءات عاجلة للتصدي لتغير المناخ وآثاره".
ويشدد الهدف 13 من أهداف التنمية المستدامة المقترح بشكل حاسم على أن النهوض بتلك المهمة جار في إطار اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ وذلك بغية التقليل إلى أدنى حد من ازدواجية الجهود وتحقيق أقصى استفادة من الموارد المحدودة.
ويستهدف اتفاق باريس، الذي سيجمع جميع الدول في قضية مشتركة للمرة الأولى، الحد من ارتفاع درجة الحرارة في العالم خلال هذا القرن إلى ما دون درجتين مئويتين.
ومن أجل تحقيق ذلك، ينبغي للمعاهدة الجديدة أن تضع السياسات، والمسارات، والتكنولوجيات، وطرق التمويل اللازمة لكفالة أن تبلغ الانبعاثات العالمية ذروتها في أجل أقصاه 10 سنوات، وبدء نزع الكربون من الاقتصاد حول العالم، وتحقيق مستوى الحياد المناخي في النصف الثاني من القرن. ولا يختلف الحياد المناخي، الذي يشار إليه أحيانا بتعادل الانبعاث الكربوني، أو الرصيد الصافي الصفري، في شيء عن استعادة توازن الكوكب، من حيث الانبعاثات الداخلة والانبعاثات الخارجة، إلى حالته السابقة التي كانت سائدة قبل قرن ونصف.
شروط التقدم للجائزة: الدورة الرابعة 2022 : العمل المناخى
أولا: شروط التقدم لجائزة المنظمات الأهلية
يمثل عام 2015 لحظة حاسمة في السعي العالمي من أجل إيجاد مستقبل مستدام لسبعة ملايير نسمة، الذين سيفوق عددهم 9 ملايير نسمة بحلول عام 2050. وستقوم الحكومات، على مدى التسعة أشهر القادمة، بتحديد رؤيتها لخطة إنمائية لما بعد عام 2015 بالاتفاق على مجموعة من أهداف التنمية المستدامة. وفي غضون ذلك، ستعمل هذه الحكومات ذاتها، في إطار اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، على صياغة اتفاق عالمي جديد بحلول كانون الأول/ديسمبر عام 2015 في باريس في مؤتمر الأمم المتحدة بشأن تغير المناخ من أجل التصدي لخطر تغير المناخ وفي الوقت نفسه اغتنام الفرصة لمكافحته.
ويجب أن يكون هذان المساران، على الرغم من كونهما يأتيان من خلفيات مختلفة ولهما ديناميات وتحديات خاصة بهما، داعمين لبعضهما البعض ومترابطين، إن كان يراد القضاء على الفقر، وتحسين سبل كسب العيش، وتعزيز الازدهار، وتوريث عالم صحي يؤدي وظائفه للجيل التالي. وقد أدركت الحكومات والمجتمع بوجه عام هذه العلاقة الأساسية. وتشمل أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر المقترحة الهدف 13: "اتخاذ إجراءات عاجلة للتصدي لتغير المناخ وآثاره".
ويشدد الهدف 13 من أهداف التنمية المستدامة المقترح بشكل حاسم على أن النهوض بتلك المهمة جار في إطار اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ وذلك بغية التقليل إلى أدنى حد من ازدواجية الجهود وتحقيق أقصى استفادة من الموارد المحدودة.
ويستهدف اتفاق باريس، الذي سيجمع جميع الدول في قضية مشتركة للمرة الأولى، الحد من ارتفاع درجة الحرارة في العالم خلال هذا القرن إلى ما دون درجتين مئويتين.
ومن أجل تحقيق ذلك، ينبغي للمعاهدة الجديدة أن تضع السياسات، والمسارات، والتكنولوجيات، وطرق التمويل اللازمة لكفالة أن تبلغ الانبعاثات العالمية ذروتها في أجل أقصاه 10 سنوات، وبدء نزع الكربون من الاقتصاد حول العالم، وتحقيق مستوى الحياد المناخي في النصف الثاني من القرن. ولا يختلف الحياد المناخي، الذي يشار إليه أحيانا بتعادل الانبعاث الكربوني، أو الرصيد الصافي الصفري، في شيء عن استعادة توازن الكوكب، من حيث الانبعاثات الداخلة والانبعاثات الخارجة، إلى حالته السابقة التي كانت سائدة قبل قرن ونصف.
ثانيا: شروط التقدم لجائزة المبادرات الشبابية
يمثل عام 2015 لحظة حاسمة في السعي العالمي من أجل إيجاد مستقبل مستدام لسبعة ملايير نسمة، الذين سيفوق عددهم 9 ملايير نسمة بحلول عام 2050. وستقوم الحكومات، على مدى التسعة أشهر القادمة، بتحديد رؤيتها لخطة إنمائية لما بعد عام 2015 بالاتفاق على مجموعة من أهداف التنمية المستدامة. وفي غضون ذلك، ستعمل هذه الحكومات ذاتها، في إطار اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، على صياغة اتفاق عالمي جديد بحلول كانون الأول/ديسمبر عام 2015 في باريس في مؤتمر الأمم المتحدة بشأن تغير المناخ من أجل التصدي لخطر تغير المناخ وفي الوقت نفسه اغتنام الفرصة لمكافحته.
ويجب أن يكون هذان المساران، على الرغم من كونهما يأتيان من خلفيات مختلفة ولهما ديناميات وتحديات خاصة بهما، داعمين لبعضهما البعض ومترابطين، إن كان يراد القضاء على الفقر، وتحسين سبل كسب العيش، وتعزيز الازدهار، وتوريث عالم صحي يؤدي وظائفه للجيل التالي. وقد أدركت الحكومات والمجتمع بوجه عام هذه العلاقة الأساسية. وتشمل أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر المقترحة الهدف 13: "اتخاذ إجراءات عاجلة للتصدي لتغير المناخ وآثاره".
ويشدد الهدف 13 من أهداف التنمية المستدامة المقترح بشكل حاسم على أن النهوض بتلك المهمة جار في إطار اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ وذلك بغية التقليل إلى أدنى حد من ازدواجية الجهود وتحقيق أقصى استفادة من الموارد المحدودة.
ويستهدف اتفاق باريس، الذي سيجمع جميع الدول في قضية مشتركة للمرة الأولى، الحد من ارتفاع درجة الحرارة في العالم خلال هذا القرن إلى ما دون درجتين مئويتين.
ومن أجل تحقيق ذلك، ينبغي للمعاهدة الجديدة أن تضع السياسات، والمسارات، والتكنولوجيات، وطرق التمويل اللازمة لكفالة أن تبلغ الانبعاثات العالمية ذروتها في أجل أقصاه 10 سنوات، وبدء نزع الكربون من الاقتصاد حول العالم، وتحقيق مستوى الحياد المناخي في النصف الثاني من القرن. ولا يختلف الحياد المناخي، الذي يشار إليه أحيانا بتعادل الانبعاث الكربوني، أو الرصيد الصافي الصفري، في شيء عن استعادة توازن الكوكب، من حيث الانبعاثات الداخلة والانبعاثات الخارجة، إلى حالته السابقة التي كانت سائدة قبل قرن ونصف.
الموضوعات الرئيسية للمشروع
يمثل عام 2015 لحظة حاسمة في السعي العالمي من أجل إيجاد مستقبل مستدام لسبعة ملايير نسمة، الذين سيفوق عددهم 9 ملايير نسمة بحلول عام 2050. وستقوم الحكومات، على مدى التسعة أشهر القادمة، بتحديد رؤيتها لخطة إنمائية لما بعد عام 2015 بالاتفاق على مجموعة من أهداف التنمية المستدامة. وفي غضون ذلك، ستعمل هذه الحكومات ذاتها، في إطار اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، على صياغة اتفاق عالمي جديد بحلول كانون الأول/ديسمبر عام 2015 في باريس في مؤتمر الأمم المتحدة بشأن تغير المناخ من أجل التصدي لخطر تغير المناخ وفي الوقت نفسه اغتنام الفرصة لمكافحته.
ويجب أن يكون هذان المساران، على الرغم من كونهما يأتيان من خلفيات مختلفة ولهما ديناميات وتحديات خاصة بهما، داعمين لبعضهما البعض ومترابطين، إن كان يراد القضاء على الفقر، وتحسين سبل كسب العيش، وتعزيز الازدهار، وتوريث عالم صحي يؤدي وظائفه للجيل التالي. وقد أدركت الحكومات والمجتمع بوجه عام هذه العلاقة الأساسية. وتشمل أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر المقترحة الهدف 13: "اتخاذ إجراءات عاجلة للتصدي لتغير المناخ وآثاره".
ويشدد الهدف 13 من أهداف التنمية المستدامة المقترح بشكل حاسم على أن النهوض بتلك المهمة جار في إطار اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ وذلك بغية التقليل إلى أدنى حد من ازدواجية الجهود وتحقيق أقصى استفادة من الموارد المحدودة.
ويستهدف اتفاق باريس، الذي سيجمع جميع الدول في قضية مشتركة للمرة الأولى، الحد من ارتفاع درجة الحرارة في العالم خلال هذا القرن إلى ما دون درجتين مئويتين.
ومن أجل تحقيق ذلك، ينبغي للمعاهدة الجديدة أن تضع السياسات، والمسارات، والتكنولوجيات، وطرق التمويل اللازمة لكفالة أن تبلغ الانبعاثات العالمية ذروتها في أجل أقصاه 10 سنوات، وبدء نزع الكربون من الاقتصاد حول العالم، وتحقيق مستوى الحياد المناخي في النصف الثاني من القرن. ولا يختلف الحياد المناخي، الذي يشار إليه أحيانا بتعادل الانبعاث الكربوني، أو الرصيد الصافي الصفري، في شيء عن استعادة توازن الكوكب، من حيث الانبعاثات الداخلة والانبعاثات الخارجة، إلى حالته السابقة التي كانت سائدة قبل قرن ونصف.
الجوائز
أولا: جائزة المنظمات الأهلية
المركز الأول : درع ذهبي ومبلغ بقيمة 200000 جنيه مصري
المركز الثاني: درع ذهبي ومبلغ بقيمة 150000 جنيه مصري
المركز الثالث : درع ذهبي ومبلغ بقيمة 100000 جنيه مصري
ثانيا: جائزة المبادرات الشبابية
المركز الأول : درع ذهبي ومبلغ بقيمة 20000جنيه مصري
ثالثا: الجوائز التقديرية
تقديرية لرواد العمل الأهلي : درع ذهبي وشهادة تقدير
تقديرية للشباب : درع ذهبي وشهادة تقدير