جائزة مصر الخير لريادة العطاء الخيري والتنموي المستدام

ﻛﻠﻤﺔ ﺭﺋﻴﺲ ﻣﺠﻠﺲ ﺃﻣﻨﺎﺀ ﻣﺆﺳﺴﺔ ﻣﺼﺮ ﺍﻟﺨﻴﺮ

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذى بحمده تتم الصالحات ..

ومن حسن التوفيق أن تتبنى مؤسسة مصر الخير جائزة لريادة العطاء الخيرى و التنموي
و هي أداة تغيير فاعلة و تطوير شامل يسعى إلى إيجاد بيئة مناسبة تحفز على العمل الأهلي في مصر و تقوم برفع مستوى كفاءة الأداء لدى منظمات المجتمع الأهلي كافة
و تعزز التنمية المستدامة مع العمل الدائم الدؤوب على توسيع دائرة التأثير و التغيير في المجتمع بما يتوافق مع خطة الدولة و أهداف الرؤية 2030 .

نرجو الله سبحانه و تعالى التوفيق و السداد و المزيد من العطاء و النجاح ... آمين

أحدث دورات الجائزة

الهدف السادس المياه النظيفة و النظافة الصحية

تم إقامة الدورة خلال الفترة الزمنية:

Aug 1, 2024 - Jun 30, 2025

المزيد

الدورة الخامسة 2023 :القضاء التام على الجوع

تم إقامة الدورة خلال الفترة الزمنية:

May 15, 2023 - May 28, 2024

المزيد

الدورة الرابعة 2022 : العمل المناخى

تم إقامة الدورة خلال الفترة الزمنية:

May 4, 2022 - Oct 2, 2022

المزيد

حول الجائزة

تسعى "جائزة مصر الخير لريادة العطاء الخيري والتنموي المستدام" إلي ﺧﻠﻖ ﺑﻴﺌﺔ محفزة للمنظمات الاهلية وحركات التطوع لتبني اهداف وتطبيقات التنمية المستدامة والاسهام في تحقيق رؤية مصرالاستراتيجية للتنمية المستدامة2030 وذلك من خلال رصد النماذج والمبادرات الناجحة ﻣﻦ ﺟﻤﻌﻴﺎت ﻭﻣﺆﺳﺴﺎت أهلية ومبادرات تطوعية وتسليط الضوء ﻋﻠﻰ تلك النماذج اﻟﻤﻀﻴﺌﺔ ﻭاﻟﺘﺸﺠﻴﻊ علي تكرارها في أماكن أخرى كما يتم استثمار كل دورة للجائزة والتي تصل الى سبعة شهور في تنفيذ العديد من الفاعليات مثل زيادة وعي القائمين على المنظمات المتقدمة للجائزة بموضوع الجائزة ودور المنظمات الاهلية كما يتم خلال دورة الجائزة تنظيم موائد مستديرة للخبراء والمختصين للخروج بورقة سياسات حول دور المنظمات الاهلية فى تحقيق اهداف التنمية المستدامة يتم نشرها وارسالها الى جميع المعنين وصناع القرار المرتبطين بموضوع الجائزة تتناول الجائزة سنويا هدف من اهداف التنمية المستدامة كموضوع للجائزة ودراسة اسهامات المنظمات الاهلية في مصر في تحقيق ذلك الهدف ﻭﻣﻦ المتوقع أن يتم إدارة جائزة ﻣﺼﺮ اﻟﺨﻴﺮ لريادة العطاء الخيري والتنموي وفقا للآتي :

ان تكون الجائزة سنوية

تعلن مصر الخير سنويا عن موضوع الجائزة (أحد أهداف التنمية المستدامة)

تهتم الجائزة بالمشروعات التي تستهدف مشكلات المجتمعات الأولي بالرعاية

تقديم معالجة حقيقية من المنظمات الأهلية المشاركة في الجائزة للمشكلات التي تمر بها التنمية المجتمعية بمصر

موضوع الدورة الحالية من الجائزة

الهدف السادس المياه النظيفة و النظافة الصحية

الهدف 6 – ضمان إتاحة المياه وخدمات الصرف الصحي للجميع

في حين أنه تم إحراز تقدم كبير في زيادة الحصول على مياه الشرب النظيفة والصرف الصحي، لا يزال بلايين الناس – ومعظمهم في المناطق الريفية – يفتقرون إلى هذه الخدمات الأساسية. عالمياً نجد أن واحداً من كل ثلاثة أشخاص لا يحصل على مياه الشرب المأمونة، وأن اثنين من كل خمسة أشخاص ليس لديهم أي مرافق أساسية لغسل اليدين بالماء والصابون وأن أكثر من 673 مليون شخص يمارسون التغوط في العراء.

أظهرت جائحة كوفيد-19 الأهمية الحاسمة للصرف الصحي والنظافة الصحية والحصول الكافي على المياه النظيفة للوقاية من الأمراض واحتوائها. نظافة اليدين تنقذ الأرواح. ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، فإن غسل اليدين هو أحد أكثر الإجراءات فعاليةً التي يمكنك اتخاذها للحد من انتشار مسببات الأمراض ومنع العدوى، بما في ذلك فيروس كوفيد-19. ومع ذلك، لا يزال بلايين الأشخاص يفتقرون إلى الصرف الصحي الآمن للمياه، والتمويل غير كاف.

الاستجابة لكوفيد – 19

يعدّ توفر خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية والوصول إليها أمراً أساسياً لمكافحة الفيروس والحفاظ على صحة ورفاهية الملايين. لن يتم إيقاف كوفيد-19 دون الحصول على المياه المأمونة للسكان الذين يعيشون في حالة ضعف، حسب قول خبراء الأمم المتحدة يمكن أن تكون آثار كوفيد-19 أكبر بكثير فيما يخص فقراء الحضر الذين يعيشون في الأحياء الفقيرة، الذين لا يستطيعون الحصول على المياه النظيفة. ويعمل موئل الأمم المتحدة مع الشركاء لتسهيل الوصول إلى المياه الجارية وغسل اليدين في المستوطنات غير الرسمية.

الامراض الأكثر شيوعًا والمرتبطة بالمياه.

تعد الأمراض المرتبطة بالمياه من بين الأسباب الرئيسية للوفيات العالمية سنويًا. والأطفال معرضون بشكل خاص للأمراض التي تسببها الكائنات الحية التي تزدهر في مصادر المياه الملوثة إن تغير المناخ، الناجم عن الممارسات الصناعية غير المنظمة والإدارة غير الكافية للنفايات، يؤثر بشدة على مصادر المياه لدينا. بما أن جسم الإنسان يتكون من 70% من الماء، فإن شرب المياه النظيفة أمر بالغ الأهمية للحفاظ على الصحة.

دعونا نفهم الأمراض المرتبطة بالمياه وهي تنتج عن شرب المياه الملوثة أو القذرة، مما قد يؤدي إلى عدد من الأمراض ومن هذه الامراض ما يلي:

حمى التيفوئيد
كوليرا
الجيارديا
الزحار
الإشريكية القولونية (الإشريكية القولونية)
التهاب الكبد A
السالمونيلا

كيف تتجنب الأمراض المتعلقة بالمياه؟

الأمراض المتعلقة بالمياه يمكن تجنبها تمامًا ويمكن الوقاية منها بدرجة كبيرة إذا تم أخذ الرعاية المناسبة. ستساعدك النصائح التالية على تجنب الإصابة بالأمراض المرتبطة بالمياه

الحفاظ على النظافة الجيدة:

تأكد من أن المياه التي تستخدمها قد تم تطهيرها وتصفيتها وغليها.
تأكد من غسل يديك بشكل صحيح والحفاظ على النظافة الجيدة.
لا تستهلك أبدًا مياهًا غير مفلترة. استخدم دائمًا فلترًا محمولًا أو الماء المغلي لضمان شرب الماء النظيف أثناء السفر.
استخدم مطهرات الكلور للتأكد من أن المياه المحفوظة تظل نظيفة ونقية.
لقتل البكتيريا الخطرة، أضف بضع قطرات من السائل المطهر إلى الماء قبل الاستحمام.
قبل الأكل، تأكد من أن كل طعامك قد تم تنظيفه بالكامل، وغسله باليود، وطهيه.
احصل على التطعيم للوقاية من الأمراض التي يمكن الوقاية منها عن طريق التطعيم.
استخدم كريمًا لصد الحشرات عند الخروج للمشي أو التجول.

يمكن تجنب الأمراض المرتبطة بالمياه بسهولة. ومع ذلك، إذا كنت تعاني من الأعراض، فقد تحتاج إلى التماس العناية الطبية على الفور لتشخيصها حتى يمكن التوصية بدورة علاجية سريعة.

الحقائق والارقام

تفتقر رُبع مرافق الرعاية الصحية (1 من كل 4 مرافق) إلى خدمات المياه الأساسية
يفتقر 3 من كل 10 أفراد إلى خدمات مياه الشرب المأمونة، فيما يفتقر 6 من كل 10 أشخاص إلى مرافق الصرف الصحي المدارة بأمان.
لم يزل ما لا يقل عن 892 مليون شخص يمارسون التبرز في العراء.
تتحمل النساء والفتيات مسؤولية جمع المياه في 80 % من الأسر التي لا تصل المياه إلى منازلها.
ارتفعت نسبة سكان العالم الذين يستخدمون مصادر مياه الشرب المحسنة من 76 % إلى 90 % بين عامي 1990 و 2015.
تؤثر ندرة المياه على أكثر من 40 % من سكان العالم، ومن المتوقع أن ترتفع تلك النسبة. ويعيش ما يقرب من ملياري فرد حالياً في أحواض الأنهار التي يتجاوز معدل استنفاذ مياهها معدل إحلالها.
يفقتر ما يزيد على ملياري فرد إلى خدمات الصرف الصحي الأساسية.
يُصرف أكثر من 80 % من المياه العادمة الناتجة عن الأنشطة البشرية في الأنهار أو البحر دون أي إزالة لتلوثها.
في كل يوم، يموت ما يقرب من ألف طفل بسبب أمراض الإسهال المرتبطة بالمياه ومرافق الإصحاح.
يُستخدم ما يقرب من 70 % من جميع المياه المستخرجة من الأنهار والبحيرات وطبقات المياه الجوفية لأغراض الري.
تمثل الوفيات الناجمة عن الفيضانات وغيرها من الكوارث المرتبطة بالمياه نسبة 70 % من جميع الوفيات المرتبطة بالكوارث الطبيعية.

الهدف السادس المياه النظيفة و النظافة الصحية

ستقام الدورة خلال الفترة الزمنية:

Aug 1, 2024 - Jun 30, 2025

المزيد

أهداف الجائزة

رﺻﺪ أﺛﺮ المنظمات الأهلية ﻓﻲ ﺗﺤﻘﻴﻖ أهداف اﻟﺘﻨﻤﻴﺔ المستدامة 2030.
بث روح المنافسة و الابداع بين المنظمات الأهلية بجمهورية ﻣﺼﺮ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ.
ﺗﺴﻠﻴﻂ الضوء علي التجارب والأفكار اﻟﺘﻨﻤﻮﻳﺔ الإبداعية ﻓﻲ ﻣﻮاﺟﻬﺔ مشكلات المجتمع بهدف التكرار ﻓﻲ أماكن أخري والبناء ﻋﻠﻰ ﻫﺬه التجارب والخبرات.
التوعية ونشر مفاهيم وتطبيقات اﻟﺘﻨﻤﻴﺔ المستدامة للجمعيات المشاركة ﻣﻦ خلال ورشة تدريبية ﻟﻠﺠﻤﻌﻴﺎت اﻻﻫﻠﻴﺔ والمبادرات اﻟﺸﺒﺎﺑﻴﺔ المشاركة.
الخروج بورقة سياسات ﻋﻦ دور منظمات اﻟﻌﻤﻞ الاهلي ﻓﻲ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﻣﻮﺿﻮع الجائزة.
ﺗﻜﺮﻳﻢ الأشخاص الأكثر ﺗﻤﻴﺰا ولهم دور واضح في نفس مجال الهدف المحدد للجائزة.
ﺗﺸﺠﻴﻊ المبادرات الشبابية المتميزة ﻓﻲ تحقيق أهداف اﻟﺘﻨﻤﻴﺔ اﻟﻤﺴﺘﺪﺍﻣﺔ 2030.

مميزات الجائزة

ﺣﺼﻮل اﻟﻤﻨﻈﻤﺔ ﻋﻠﻰ ﺗﻘﺮﻳﺮ ﺗﺤﻠﻴﻠﻲ لأدائها والذي ﻳﺘﻀﻤﻦ ﻧﺘﺎﺋﺞ اﻟﺘﻘﻴﻴﻢ ، وتمثل ﻣﺨﺮﺟﺎﺗﻪ خارطة ﻃﺮﻳﻖ للتحسين والتطوير اﻟﻤﺴﺘﻤﺮ لأداء اﻟﻤﻨﻈﻤﺔ.
ﺗﺴﻬﻴﻞ ﻗﻨﻮات التواصل المباشر ﻣﻊ المنظمات الأهلية ﻏﻴﺮ اﻟﺮﺑﺤﻴﺔ الرائدة ﻓﻲ الأداء الإداري والفني ﻣﻦ ﺧﻼل اﻟﻨﺸﺮ واﻟﺪﻋﺎﻳﺔ الإعلامية ﻟﻠﻤﻨﻈﻤﺔ الفائزة والمشروع والمبادرة الفائزين.
الإستفادة ﻣﻦ اﻟﺪﻋﻢ اﻟﻔﻨﻲ اﻟﺬﻯ ﺗﻘﺪﻣﻪ ﻣﺆﺳﺴﺔ ﻣﺼﺮ اﻟﺨﻴﺮ للجمعيات ﻟﺮﻓﻊ كفاءة الأداء اﻟﻤﺆﺳﺴﻲ.
المساهمة ﻓﻰ ﺗﻌﺮﻳﻒ اﻟﻤﺠﺘﻤﻊ والقائمين ﻋﻠﻰ اﻟﻌﻤﻞ اﻟﺘﻨﻤﻮي ﻓﻲ ﻣﺼﺮ ﺑﺄﻓﻀﻞ المنظمات الأهلية والمشروعات اﻟﺘﻨﻤﻮﻳﺔ التي ﻧﻔﺬت خلال العام ﻟﺘﺤﻘﻴﻖ أهداف التنمية المستدامة 2030.
اﻟﻤﺴﺎﻫﻤﺔ ﻓﻰ بناء وتمكين ﺷﺒﻜﺎت ﻣﻦ الممارسين القياديين ﻓﻲ مجال المنظمات الأهلية ﻏﻴﺮ الربحية.
المساهمة ﻓﻰ ﺗﺸﺠﻴﻊ وتعزيز الممارسات المتميزة ﻓﻲ إدارة وحوكمة المنظمات الأهلية ﻏﻴﺮ الربحية.
تدريب الجمعيات التي ﺗﺨﻄﺖ ﻣﺮﺣﻠﺔ الفرز الاول ﻋﻠﻰ ﻣﻔﺎﻫﻴﻢ واهداف التنمية المستدامة.